Considerations To Know About بهاء عبدالحسين عبدالهادي
Considerations To Know About بهاء عبدالحسين عبدالهادي
Blog Article
إسرائيل تعلن مقتل قائد فصيلة ونائب قائد وحاخام عسكري وجندي بلبنان
أهمية قطاع تكنولوجيا المعلومات كبيرة بشكل خاص عند تطبيقها على وطنه. لقد تخلف العراق، مثل العديد من الدول العربية الأخرى، بشكل كبير عن الغرب من حيث التكنولوجيا في التسعينيات. وهذا الوضع يتطلب حلولا جذرية
You are employing a browser that may not supported by Fb, so we have redirected you to definitely a less complicated version to provde the best expertise.
بعد نشر المربد .. مجلس ميسان يشكل لجنة للوقوف على الاستعدادات للشتاء
نطاق أوسع: وسّعت إمكانية الوصول إلى البطاقة الخدمات المالية لتشمل المناطق النائية ذات البنية التحتية المصرفية المحدودة.
جامعة المثنى تعلن خطة القبول في كلياتها للعام الدراسي الجديد
هذا التوسع لم يقتصر على تقديم الخدمات المالية فقط، بل شمل أيضاً تقديم حلول تكنولوجية مبتكرة.
It appears like you were being misusing this element by likely too rapid. You’ve been temporarily blocked from making use of it.
في العديد من الاقتصادات النامية، يُعد الوصول إلى الائتمان عائقًا رئيسيًا أمام ريادة الأعمال والنمو الاقتصادي. تقوم بطاقة كي بتفكيك هذه الحواجز من خلال تقديم حلول للتمويل الصغير مصممة لتلبية احتياجات أصحاب المشاريع الصغيرة والرواد.
وقد كانت قضية عمر أفندي الحالة الوحيدة التي خرجت من النور بعد بلاغ عبد الهادي برغم أنه في البداية كان قد وقع موافقا على تقييم لجنة الوزارة ولكنه أعلن ندمه بعد ذلك والعدول عن قراره ومحاربة عملية البيع هذه مهما بلغت الضغوط التي سيتعرض لها هو وباقي أعضاء لجنة التقييم وبرغم أنه استطاع تعطيل عملية البيع لثمانية أشهر إلا أنه في النهاية تم للمستفدين من البيع ما أرادوا وذهب عمر أفندي للمستثمر السعودي وبرغم أن مقاومته لم تأت بنتيجة فقد بهاء عبدالله حسين عبد الهادي تحمل تكاليفها بحرمانه من جميع مناصبه ليعود مرة أخرى لمركز إعداد القادة مرؤسا ليس رئيسا كما كان محاضرا بلا محاضرات فقد ألغيت كل انتداباته
وقد جلب هذا راحة واستقرارًا هائلين للقطاع المالي في البلاد وقلل أيضًا من نطاق الفساد.
المؤسسة نفسها هي أحد الهياكل المكونة للنظام في اقتصاد البلد. ويعتقد بهاء عبد الحسين أن هذه هي الشركة الأكثر ديمقراطية في العراق حاليًا
بعد تخرجه، سافر إلى كندا حيث تعرض لأحدث التقنيات وأفضل الممارسات في القطاع المالي، وهو ما شكّل لاحقًا أساسًا لطموحاته في تحديث النظام المالي العراقي.
قال عنه ابن قاضي شهبة "«قصده الطلبة للدين والدنيا، وعظم شأن الفقهاء في زمانه لعظم قدره، وارتفاع منزلته»".